Monday, August 18, 2008

النشرة الاسبوعية التالتة



تناقلت وسائل الإعلام المتخصصة مؤخراً الكثير من الأخبار حول فعالية الجيل الثاني من الويب أو ما بات يعرف بـ "الويب 2"، وأضحى هذا المصطلح رديفاً للاستقرار والاعتمادية والموثوقية. إلا أنه وفي الوقت ذاته واجهت العديد من تطبيقات الويب المتقدمة والخدمات التي تقدمها مجموعة من الشركات العالمية الرائدة الكثير من المشاكل والاخفاقات والأعطال. فهل ذلك مؤشراً واضحاً على عدم فعالية الجيل الثاني من الإنترنت...؟ بكل تأكيد لا..هكذا يقول الخبراء والمتخصصون، حيث يرون أن الأمر عادي جداً بيد أن توقعات المستخدمين باتت عالية جداً فيما يتعلق بتطبيقات الويب 2 لاسيما مع الحملات الإعلانية والإعلامية الكبيرة التي تطلقها الشركات حول فعالية تطبيقاتها ومطابقتها لمعايير الجيل الثاني للإنترنت، هذا فضلاً عن الوعود الكبيرة التي تطلقها الشركات والتي غالباً ما تكون مضخمة وأكثر بكثير مما يمكنها تقديمه.
وإليكم أبرز 10 أعطال شهدتها ساحة خدمات وتطبيقات الإنترنت الخاصة بعدد من كبرى الشركات العالمية وكيف تم التعامل معها: خدمة تطبيقات الويب من أمازون Amazon S3 وأيضاً محرك تطبيقات غوغل Google App Engine: في 15 فبراير (أمازون) و17 يونيو (غوغل) من العام 2008: ماذا حدث: عززت خدمات البنية التحتية الهائلة، وخصوصاً خدمة S3 من أمازون، الكثير من الشركات التي تتبنى تقنيات الجيل الثاني من الويب، وعندما انهارت هذه التطبيقات والخدمات في التاريخ المذكور أثرت على عدد من أكبر المواقع العالمية والتي اضطرت إلى التوقف لفترة محدودة. وبالتأكيد أثر ذلك سلباً على العوائد المالية، لا بل تخطى الأمر ذلك لتتعرض بعض الشركات إلى خسائر فادحة. طريقة التعامل مع المشكلة: دفعت أمازون مديرها التقني ويرنر فوغلز لإجراء سلسلة من المحاضرات ليشرح فيها كيف ان خدمة S3 لا تزال أكثر اعتمادية وموثوقيةً من الكثير من الخوادم التي يمكن أن تشغلها الشركات بأنفسها.
الأضرار الناجمة: اضطرت الشركات إلى إعادة النظر في اعتمادها على تقنية "حوسبة السحاب" cloud computing الجديدة.

http://www.amazon.com/gp/browse.html?node=16427261

---------------------
موقع تويتر Twitter في أبريل ومايو ويونيو ويوليو أيضاً: ماذا حدث: بدأت خدمة تويتر تبدو على أنها غير موثوقة وغير مستقرة، حيث تعمل فترة وتتوقف فترة بشكل متكرر. طريقة التعامل مع المشكلة: خلال الفترات السيئة التي مرت بها الخدمات التي يقدمها تويتر، لجأت الشركة إلى إيقاف عدد من الخصائص الرئيسية لخدمتها، بما في ذلك الدخول من تطبيقات المساعدة أو خاصية الردود، وذلك في محاولة للحد من الضغط. كما قامت الشركة بشراء محرك البحث Summize لتعزيز خدمتها. الأضرار الناجمة: أصبحت Twitter جزءاً من النسيج الاجتماعي للمجتمع التكنولوجي. وعندما بدأت تتعرض للمشاكل تخلى البعض عنها ولجؤوا إلى مواقع منافسها تقدم خدمات شبيهة مثل Friendfeed. وعلى ما يبدو أن المشكلة تم حلها، إلا أن الأضرار التي نتجت عن ذلك لا يمكن تعويضها حسب آراء الخبراء والمتخصصين.

http://www.twitter.com/

---------------------
متصفح فايروفوكس Firefox: في 17 يونيو 2008: ماذا حدث: أطلقت شركة موزيلا معلومات حول الإصدار الثالث من متصفحها Firefox 3.0 وأعلنت عن عزمها استقطاب مليون مستخدم في اليوم المحدد لإطلاقه. وعندما أتى موعد الإطلاق، واجه المستخدمون مشاكل كبيرة في تحميل المتصفح حيث توقف ملف التحميل عن العمل، ليعود للعمل في وقت لاحق، الأمر الذي أفشل توقعات الشركة وأحبط مخططاتها. طريقة التعامل مع المشكلة: قامت موزيلا بتغيير موعد "يوم التحميل" للإصدار الجديد من متصفح فايروفوكس إلى أجل غير مسمى على أن تكون مدته 24 ساعة ويبدأ في الوقت الذي تعلن فيه عن ذلك. الأضرار الناجمة: احراجات مؤقتة تلافتها الشركة من خلال النجاح الكبير الذي حظيت به بعد ذلك.

http://www.mozilla.com/en-US/firefox/?from=getfirefox

---------------------
موقع أمازون: 17 يونيو 2008: ماذا حدث: توقف موقع أمازون في جزء كبير من الويالات المتحدة الأمريكية لمدة قاربت اليوم بأكمله. واضطر الملايين من المستخدمين إلى العودة إلى العمل. حل المشكلة: لقد كانت المشكلة كبيةر جداً وأكبر من كافة التوقعات. الأضرار الناجمة: بلغت خسائر الشركة حوالي 16 الف دولار في الدقيقة، إلا أن الأضرار على المدى الطويل ليس لها أهمية كبيرة كما كان ذلك بالنسبة للخلل الذي حل بخدمة تطبيات الويب S3.

http://www.amazon.com

---------------------
تطبيقات مستندات غوغل Google Docs: في 8 يوليو 2008 ماذا حدث: توقفت التطبيقات عن العمل، ومنعت المتسخدمين من الوصول إلى مستنداتهم. طريقة التعامل مع المشكلة: قامت غوغل بالاعتذار عن الخلل الحاصل، وقدمت خدمة الدعم عبر وسائل أخرى بما في ذلك إطلاقها لخدمة Google Gears والتي كانت تمثل حلاً رائعاً وناجعاً إذا تم تحميله على أجهزة المستخدمين قبل حدوث كارثة أخرى. الأضرار الناجمة: تم تقديم هذه الخدمات من قبل غوغل على أنها بديل فعال للتطبيقات التقليدية مثل مايكروسوفت أوفيس. وهكذا جاءت هذه الأعطال لتهز ثقة المستخدمين الكبيرة في اعتمادية واستقرار مثل هذه الخدمات والتي باتت تحتفظ بملفاتهم وبياناتهم الحساسة.

http://docs.google.com/

---------------------
خدمة MobileMe، في 10 يوليو 2008: ماذا حدث: أطلقت شركة آبل جهازها الجديد 3G iPhone مع خدمة جديدة لمزامنة البيانات لاستبدال خدمة .Mac وبكل أسف لم تعمل بالشكل المطلوب. فبالنسبة للعديد من المستخدمين لم تعمل خدمة تحديث الخدمات الأساسية مثل البريد الإلكتروني. طريقة التعامل مع المشكلة: قدمت شركة آبل 30 يوم مجاناً من الخدمة تعويضاً عن ذلك الخلل. الأضرار الناجمة: قلة الثقة في منتجات الشركة وخدماتها وانطباع سيء عن الآي فون.
http://www.apple.com/mobileme/

---------------------
محرك البحث الجديد "كول" Cuil: في 27 يوليو 2008: ماذا حدث: غادر مهندسو غوغل شركتهم بعد النجاح الكبير الذي حققوه، وقاموا بتطوير محرك بحث منافس. ولدى إطلاق المحرك الجديد واجه مشاكل كبيرة جداً، وفي الوقت الذي بدأ فيه بالعمل وفقاً لما تم الإعلان عنه مسبقاً، لم يعد أحد يثق به وفقد الكثير الكثير من تألقه وفرصه. طريقة التعامل مع المشكلة: أعلنت الشركة المطورة أن الملايين من المستخدمين مستائين من غوغل ويرغبون في الحصول على بديل، ولحظة الإعلان عن إطلاقه، استقطب المحرك كماً هائلاً من المستخدم في وقت واحد، الأمر الذي أدى إلى إغراقه وتعطيله. الأضرار الناجمة: لا شك بأن الانطباع الأول له تأثيره الكبير، ولا شك بأن نمو هذا المحرك الجديد سيتأثر بالخلل الذي أصابه لدى إطلاقه.
www.cuil.com

---------------------
خدمة الألعاب Scrabble: في 29 يوليو 2008: ماذا حدث: أطلقت شركة Hasbro تطبيقها Scrabble الخاصة بمنصة التواصل الاجتماعي Facebook وبعد ذلك مباشرة تعطلت الخدمة وأصابها خلل أدى إلى توقفها. طريقة التعامل مع المشكلة: ادعت الشركة المطورة أن الهاكرز قاموا بتعطيل الخدمة. ولا عجب في ذلك كما يقول الخبراء، حيث أنك إذا نظرت إلى لوحة التطبيق الجميلة ستدرك أن هنالك عدد من الأشخاص المستائين من هذه الشركة المطورة ومن شركة EA والذين يرغبون في تخريب هذه اللعبة. الأضرار الناجمة: تراجع الإقبال على الخدمة بشكل كبير جداً.
http://apps.facebook.com/ea_scrabble_closed/

---------------------
خدمة البريد الإلكتروني Gmail و(Hotmail) أيضاً: 12 أغسطس "Gmail" و26 فبراير (Hotmail): ماذا حدث: تعطل تطبيق Gmail وعلى خلاف الأوت لوك الذي يعتمد على سطح المكتب في آلية عمله، فإنه عندما يتوقف بريدك الإلكتروني المعتمد على الويب فإنك لن تتمكن حتى من قراءة الرسائل القديمة. طريقة التعامل مع المشكلة: قدمت شركة غوغل اعتذاراً لمستخدمي خدمتها وهي مدركةً بكل ثقة أنهم سيعودون من جديد. الأضرار الناجمة: تذمر كبير من المستخدمين الذين لجؤوا إلى موقع تويتر لينشروا شكاويهم. ومن حسن الحظ أن الموقع كان لا يعاني من أي مشاكل في ذلك الوقت.

www.gmail.com

---------------------
في 14 أغسطس و24 مارس 2008: ماذا حدث: أصاب خلل لم يتم الكشف عن ماهيته 55 من مراكز الشحن الخاصة بالشركة، ولم يحصل المشترون على أفلامهم مرتين. طريقة التعامل مع المشكلة: اعتزمت الشركة إعادة المبالغ التي دفعها المشتركين المتضررين، في الوقت الذي قامت بتذكير المستخدمين بأنه بإمكانهم مشاهدة الأفلام من خلال موقعها على شبكة الإنترنت مباشرة عن طريق استخدام برنامج سطح المكتب Roku. كما رفضت الشركة أيضاً استخدام كلمة "المخزن الاحتياطي الإلكتروني" حول تلك الخدمة. الأضرار الناجمة: اضطر المشتركين إلى مشاهدة أفلام قديمة في غير الموعد الذي كان مقرراً لها، ويشكك الكثير في جدوى مثل الخدمات التي تقدمها الشركة لعملائها.
www.netflix.com




أطلق الخبراء والمتخصصون في مجال حماية الخصوصية للمستخدم عبر الإنترنت تحذيرات جدية من خطورة التطبيق الجديد Fire Eagle التي قامت ياهو بإطلاقه مؤخراً، حيث أكدوا أنه لربما يبدو للوهلة الأولى على أنه إضافة جيدة وغير ضارة إلى مجموعة التطبيقات التفاعلية التي تشهد نمواً متسارعاً عبر الويب، إلا أن العواقب للانتشار الواسع لمثل هذا البرنامج تحمل الكثير من المخاطر الكامنة. وقد تم تصميم التطبيق التفاعلي الجديد Fire Eagle ليعمل مع تطبيقات المدونات الشخصية ومواقع التواصل الاجتماعي، بما في ذلك Facebook وMySpace، حيث يتيح للمستخدم إمكانية حفظ وإدارة معلومات تفيد بمكان تواجده الحالي، ومن ثم نقل هذه المعلومات ونشرها في التطبيقات الأخرى المتوافقة التي يختارها المستخدم من أجل إبقاء أصدقائه ومعارفه على إطلاع بأمكان تواجده. ويظهر التطبيق الجديد للوهلة الأولى على أنه أداة لا تشوبها شائبة، لاسيما في الوقت الذي تطمنئن فيه ياهو المستخدمين بإمكانية مسح كافة البيانات المتعلقة بأمكان تواجدهم في حال رغبتهم في ذلك وعدم الاحتفاظ بسجل حول ذلك. هذا بالإضافة إلى أن ياهو تحذر المستخدمين أن يتوخوا الحذر من التطبيقات الأخرى التي من شأنها أن تقوم بتخزين سجلات تحتفظ بكافة البيانات حول أمكان تواجدهم. وأعرب المتخصصون في القانون عن قلقهم حيال تطبيق Fire Eagle من حيث انتهاكه لخصوصية المستخدم، لاسيما مع خبرتهم الطويلة التي حصلوا عليها في هذا الشأن من خلال مواجتهم للعديد من القضايا الناتجة عن قيام شركات الويب بانتهاك خصوصية المستخدمين. وقالت خبيرة من إحدى الشركات القانونية المتخصصة أن المخاوف الرئيسية تكمن في حالة استخدام شخص ما لهاتف محمول ليس له والذي يحمل التطبيق الجديد Fire Eagle. ولعل الشركات التي تقوم بتأجير الهواتف المحمولة في الدول الغربية وأولياء الأمور الذي يسمحون لأبنائهم بإعارة هواتفهم المحمولة إلى أصدقائهم خير مثال على ذلك. وأضافت أن ياهو تمنح الحقوق لأصحاب الأجهزة الإلكترونية باستخدام تطبيقها الجديد مقابل إعطاء كافة مستخدمي تطبيق Fire Eagle الحق بالخصوصية.



أطلقت شركة "إيه أم دي" اليوم البطاقة الجرافيكية الأسرع أداءً في العالم ATI RadeonTM HD 4870 X2، والتي تعزز الأداء البصري للكمبيوتر لتمنح تجربة ألعاب ومشاهد سينمائية تحاكي بوضوحها ودقتها المشاهد الواقعية، وتوفر قوة معالجة بسرعة عالية تتجاوز 2.4 تريليون عملية في الثانية (teraFLOPS). كما أعلنت الشركة اليوم عن البطاقة الجرافيكية ATI RadeonTM HD 4850 X2. وتأتي هاتان البطاقتان ضمن سلسلة ATI Radeon HD 4800 X2، التي تضم سلسلتي وحدات المعالجة الجرافيكية ATI Radeon HD 4800 مع وصلة أكثر تطوراً بين وحدات المعالجة الجرافيكية تعتمد على معيار PCIe 2.0، بالإضافة إلى ذاكرة سعة 2 جيجابايت تعد الأكبر في أية بطاقة جرافيكية استهلاكية متوفرة حالياً.
وتجتمع هذه التقنيات معاً في سلسلة ATI Radeon HD 4800 X2 التي تلائم تماماً أكثر الألعاب تطوراً، حيث توفر سرعة فائقة في عرض الصور بأقصى درجات الدقة والجودة.
وتوفر بطاقة ATI RadeonTM HD 4870 X2 أداءً جرافيكياً غير مسبوق ترسي معايير جديدة للأداء في تجربة الحوسبة البصرية بسرعة معالجة عالية تتجاوز 2.4 تريليون عملية في الثانية على بطاقة واحدة. كما تعد أول بطاقة جرافيكية تحتوي على ذاكرة من فئة GDDR5 سعة 2 جيجابايت وبمعدل نقل بيانات عالي السرعة. وتضم بطاقة ATI RadeonTM HD 4870 X2 أيضاً وحدتي معالجة جرافيكية تعتمدان على الجيل الثاني من تقنية "55 نانومتر"، ومضبوطتين على تردد 750 ميغاهيرتز، مع 1600 وحدة معالجة عادية.
تدعم سلسلة ATI Radeon HD 4800 X2 تقنيات المعالجة الجرافيكية المتعددة ATI CrossFireX™ متيحةً بذلك تجربة ألعاب تتميز بسرعة مذهلة على الكمبيوتر الشخصي مع أداء لا يضاهى وفق إعدادات فائقة المعايير. وبذلك، أصبح بإمكان محبي الألعاب حالياً تشغيل أكثر الألعاب تطوراً وتطلباً سلاسة ووفق أفضل الإعدادات والاستمتاع بأنماط لعب لم تكن ممكنة من قبل6. وباستخدامهم لجميع وحدات المعالجة الجرافيكية الأربعة بكفاءة ضمن الإعدادات الثنائية لبطاقة ATI RadeonTM HD 4870 X2 مع تقنية ATI CrossFireX™، سيتمتع محبو الألعاب بأداء يعادل ثلاثة أضعاف أداء بطاقة ATI Radeon HD 4870 card منفردة في الكثير من الألعاب7. وتتوفر بطاقة ATI RadeonTM HD 4870 X2 ويمكن شراؤها مباشرة من الموزعين عبر الإنترنت حول العالم وبسعر تجزئة مقترح قدره 549 دولار أمريكي، بينما من المقرر طرح بطاقة ATI Radeon HD 4850 X2 في الأسواق خلال سبتمبر المقبل بسعر تقديري يبلغ 399 دولار أمريكي. تتميز سلسلة المعالجة الجرافيكية ATI Radeon HD 4800 بأنها تحظى بدعم مجموعة كبيرة من الشركاء الذين يوفرون تصاميم المنتجات حسب الطلب. وتشمل مجموعة الشركات التي تصمم إصدارات عالية الأداء من منتجات سلسلة ATI Radeon HD 4800 X2 كلاً من، ASUS و Club 3D و Diamond Multimediaو Force3Dو GECUBEو GIGABYTEو HIS (Hightech Information Systems) و Jetway و MSI و Palit Multimedia و PowerColor و SAPPHIRE Technology وVisionTek


أعلنت اليوم كنجستون تكنولوجي عن البدء بشحن بطاقة الذاكرة الفلاشية الفائقة من طرازElite Pro بسعة تخزينية 32 جيجابايت إلى منطقة الشرق الأوسط. وقالت الشركة العالمية إنَّ بطاقة الذاكرة الفلاشية الجديدة مثالية لكاميرات الفيديو والكاميرات الفوتوغرافية الرقمية. وتعدُّ البطاقة الجديدة الأكبر سعة بين سلسلة بطاقات الذاكرة الفلاشية من طراز Elite Pro، حيث طرحت كنجستون تكنولوجي سابقاً بطاقات مماثلة بسعة تخزينية قدرها 4 و 8 و 16 جيجابايت. ويقول خبراء صناعة الحلول التخزينية إنَّ بطاقة الذاكرة الفلاشية بسعة 32 جيجابايت من كنجستون تكنولوجي تمثل الحلّ الأمثل لدعم أجهزة التصوير الرقمية ذات الدقة الفائقة المتوافرة في أسواق المنطقة، إذ يمكن للبطاقة الجديدة أن تخزِّن ما يصل إلى آلاف الصور الرقمية وساعات متواصلة من تصوير الفيديو ذي الدقة العالية. وعلى سبيل المثال، يمكن للبطاقة التي بدأت كنجستون تكنولوجي بشحنها إلى منطقة الشرق الأوسط أن تخزِّن 6000 صورة رقمية ثابتة (في حال كانت دقة الكاميرا 10 ميجابكسل) وأكثر من 8 ساعات متواصلة من الفيديو (من التسجيل المُمتد بسرعة 6 مليون بت في الثانية)*. كما أعلنت كنجستون تكنولوجي أن بطاقة الذاكرة الفلاشية الفائقة Elite Pro بسعة 32 جيجابايت يبلغ سعرها المقترح 177 دولار أمريكي. جديرٌ بالذكر أن كافة بطاقات الذاكرة الفلاشية ذات السعة الفائقة من كنجستون تكنولوجي مدعومة بضمان مدى الحياة ودعم تقني على مدار الساعة. المزايا والمواصفات • التوافق: متوافقة مع معيار اتحاد البطاقات المعيارية، الإصدار 2.0. • المعايير الأمنية: مفتاح مُدمج لحماية المواد المُخزنة على البطاقة حيث يحول دون حذفها أو فقدانها بطريقة عفوية أو غير مقصودة. • التوافقية: البطاقة متوافقة مع الأجهزة التي تقبل بطاقات SDHC، وهي غير متوافقة مع الأجهزة والقارئات التي تقبل البطاقة SD المعيارية فقط. • صيغة الملفات: FAT32. • الموثوقية: ضمان مدى الحياة. • البساطة: تتسم البطاقة ببساطة وسلاسة استعمالها، وهي تعمل وفق مفهوم "وصِّل وشغل". • السِّعة التخزينية: 4 و 8 و 16 و 32 جيجابايت. • الأبعاد: 0.94 بوصة x 1.25 بوصة x 0.08 بوصة (24 ملم x 32 ملم x 2.1 ملم) • فئة السرعة: 4 ميجابايت في الثانية هو أقل معدّل مضمون لانتقال البيانات • درجة الحرارة التشغيلية: -13 فهرنهايت – 185 فهرنهايت (-25 مئوية – 85 مئوية) • درجة الحرارة التخزينية: -40 فهرنهايت – 185 فهرنهايت (-40 مئوية – 85 مئوية) • الفولطية: 3.3 فولط



بفضل التعاون الوثيق مع ما يقرب من أربعة آلاف متخصص في تكنولجيا المعلومات والمستخدمين النهائيين، استوحت شركة "دل"، ملامح الطرازين الجديدين والمجددين كلياً من الحواسب المحمولة من سلسلتي "لاتيتيود" و"بريشيزون". وأعلنت "دل" عن إطلاق باقتيها الجديدتين من الطرازين بتصميماتهما الحديثة التي تتميز بكونها الأخف وزناً والأكثر كفاءة في تاريخ الشركة. ويتضمن خط الإنتاج الجديد من "لاتيتيود" خواص أخرى متميزة أبرزها توفره على بطارية أطول عمراً وتصميم رائع وحديث، إلى جانب إمكانية الإختيار من بين خمسة ألوان مختلفة. ولقد أعادت "دل" رسم الخطوط الرئيسية لهذا الطراز لتستجيب بها لطلبات عملائها في كل مكان يحيث أصبح يتميز بقابلية للحمل غير مسبوقة. ويعد جهاز "دل لاتيتيود إي 4200" أكثر الأجهزة المحمولة التجارية قابلية للحمل والتنقل بسهولة إذ تبلغ شاشته 1ر12 بوصة ويبدأ وزنه من واحد كيلوجراماً مما يجعله الأخف وزناً في سلسلة الحواسب المحمولة التي أنتجتها الشركة عبر تاريخها الطويل. أما "لاتيتيود إي 4300" والذي تبلغ شاشته 3ر13 بوصة، فيبدأ وزنه من 54ر1 كيلوجرام. ولقد صمم الطرازان ليواكب متطلبات هؤلاء الذين يتجولون كثيراً والتنفيذيين الذي يتوقعون أعلى درجات الأداء والجودة من الأجهزة الأخف وزنا. وسيتوفر الجهازان في الأسواق خلال الأسابيع المقبلة. ومن بين الأجهزة الجديدة يبرز "لاتيتيود إي 6400" و"لاتيتيود إي 6500" وهما بشاشتين 1ر14 و4ر15 بوصة على التوالي ومتوفران حالياً في الأسواق وبأسعار تبدأ من 1399 و1444 دولاراً أمريكياً على التوالي. ويعد كل من هذين الجهازين بديلاً نموذجياً للأجهزة المكتبية من أجل الحصول على أداء مرتفع وجودة أعلى. ويبدأ سعر "لاتيتيود إي 5400" بشاشة 1ر14 بوصة من 922 دولاراً أمريكياً و"لاتيتيود إي 5500" بشاشة 4ر15 بوصة من 922 دولاراً أمريكياً أيضاً وهما متوفران حالياً في الأسواق ويشملان كافة الخصائص التي يحتاج إليها المستخدم بشكل يومي وبأسعار مقبولة. ويتميز "لاتيتيود إي 6400 أيه تي جي" بشاشة 1ر14 بكونه حاسب محمول شبه صلب تبدأ أسعاره من 1787 دولاراً أمريكياً وسيتوفر في الأسواق الأسبوع المقبل. لقد صمم وأختبر ليتوافق مع المعايير القياسية العسكرية لجهة مقاومته للأتربة والإهتزازت والرطوبة. وتشكل باقة "لاتيتيود" الجديدة قاعدة مكتبية أساسية توفر لمستخدميها كل احتياجاتهم بدءاً من تنفيذ الطلبات والتطبيقات الأولية إلى استنساخ الحلول التي تتناسب مع أي طريقة للاستخدام وبدون أي عقبات. وستوفر "دل" وللمرة الأولى في باقة الحواسب المحمولة من طراز "لاتيتيود" مجموعة من الألوان المختلفة، فبالإضافة إلى لون الميكا المعدني اللامع، ستتوفر أجهزة لاتيتيود إي 4200 وإي 4300 وإي 6400 وإي 6500 بالألوان الأزرق الريجاتا ووالأحمر الريجال والبمبي الكوارتز (فقط إي 4200) خلال الأسابيع المقبلة. أما طرازا إي 5400 وإي 500 فستكون باللون الأسود المطفي. وتحتوي الباقة الجديدة من سلسلة الحاسب المحمول "لاتيتيود" العديد من الخواص التكنولوجية المتطورة الجديدة لعل أبرزها البطارية التي يمكن لها العمل لمدة 19 ساعة، والإطار المصنوع بالكامل من السبائك المعدنية والماغنيسيوم. كما أنها تتميز بالتصميم الراقي والمتطور للوحة المفاتيح وسهولة إستخدامها مع نظام "دل كونترول بوينت" مما يمكن المستخدم من مراقبة استهلاكه للطاقة وتوفير الحماية والآمان لبياناته من خلال تطبيق واحد فقط.



أعلنت اليوم نوكيا عن طرح مجموعة جديدة من التطبيقات والخدمات صممت خصيصاً لشهر رمضان المبارك. وامتداداً لما وفرته نوكيا في رمضان الماضي، تقدم الشركة هذه الخدمات الجديدة لعملائها مجاناً محملة على بعض هواتف نوكيا. وتشمل باقة رمضان 2008 من نوكيا خدمات القرآن الكريم التي تمكن المستخدمين من قراءة وسماع القرآن وأيضاً البحث ضمن الآيات الكريمة. كما تتضمن الخدمات إمساكية رمضان وبرنامجي رمضانيات ومذكر للتذكير بمواقيت الصلاة. وقد طورت شركة أسجا تك الشريك الوحيد لـ Forum Nokia Premium Partner في الشرق الأوسط التطبيقات الجديدة وقد تم مراجعة هذه التطبيقات والموافقة عليها من قبل الأزهر الشريف. وإستناداً إلى ما تقدمه نوكيا في خدمة الخرائط Nokia Maps، يمكن للمستخدمين تحديد أماكن أكبر المساجد في دول مختلفة في الشرق الأوسط وإستخدام خدمة الملاحة للوصول إليها وتشمل هذه الدول كلٍ من الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر والمملكة المغربية والأردن وباكستان



كدت شركة أورانج المتخصصة في بيع الهواتف المحمولة عن بدء بيعها لهاتف بولد الجديد وهو الإصدار الجديد من هاتف بلاك بيري الشهير في نهاية الأسبوع الحالي في المملكة المتحدة.
يُعد هاتف BlackBerry Bold الأول من نوعه في سلسلة بلاك بيري الذي يقدم خاصية الوصول إلي البيانات بسرعة عالية عن طريق تقنية HSDPA. ويتميز بتصميم وخصائص مشابهة لهاتف iPhone الذي تنتجه شركة آبل.
حيث يتمتع هاتف بلاك بيري بولد الجديد بإمكانيات عالية فيما يتعلق بالشاشة التي تعمل باللمس وبسهولة التنقل بين صفحاته وسرعة التصفح للإنترنت مقارنةً بإصدارات بلاك بيري القديمة.
وتتوقع متاجر كارفون أن تبدأ ببيع الهاتف الجديد من خلال متاجرها بتاريخ 16 أغسطس.
هذا وقد أعلن متحدث باسم شركة أورانج أن الجهاز الجديد سيصل إلى قنوات التوزيع الخاصة بشركة أورانج يوم السبت المقبل. ولم يستطع تأكيد أن الجهاز الجديد سيكون متاحًا في للشراء من الاسواق في نهاية الأسبوع. ولكنه أكد أن الهاتف متاح للطلب عن طريق الإنترنت بدءًا من يوم السبت القادم.
يذكر أن الشركة تعتزم طرح خيار لشراء الهاتف بالتقسيط مقابل 40 جنيه استرليني شهريًا.
وتأتي شركة T-Mobile في موقف متأخر بالنسبة لمنافسيها، حيث أنها لن تطرح الأجهزة في متاجرها قبل شهر سبتمبر، ذلك على الرغم من أنها أول موزع في المملكة المتحدة يعلن عن تاريخ محدد لطرح الجهاز.
ومن جهته، قال متحدث باسم شركة RIM المُصنِّعة لهواتف بلاك بيري أن الشركة ليس لديها علم عن تاريخ توفر الهاتف من شركة أورانج إلا أنها تؤكد طرحه من خلال شركة T-Mobile في سبتمبر القادم.




طرحت شركة جيجابايت سلسلة جديدة من اللوحات الرئيسية تحت اسم EP45-Extreme، والتي تستهدف من خلالها مستخدمي شرائح الذاكرة من النوع DDR3, DDR2.
وتِأتي اللوحة الرئيسية الجديدة GA-EP45T-EXTREME لتستهدف مستخدمي شرائح الذاكرة من النوع DDR3، بينما تخاطب اللوحة الرئيسية GA-EP45-EXTREME المستخدمين الذين يفضلون الاعتماد على الذاكرة من النوع DDR2.
وصممت جيجابايت سلسلتها الجديدةEP45-EXTREME لخلق بيئة مثالية لعملية رفع تردد التشغيل Overclocking بما يمنح استقراراً هائلاً للجهاز وتوفيراً فائقاً للطاقة، إذ تدعم تلك اللوحة أحدث الشرائح المقدمة من انتل P45 والمعالجات المتعددة النواة المصنعة بتقنية 45 نانومتر المقدمة من انتل بسرعة ناقل أمامي 1600 ميجاهرتز، بما يجعلها وسيلة رائعة لأداء التطبيقات متعددة المهام وتطبيقات الوسائط المتعددة وأحدث الألعاب.
وتميزت سلسلة اللوحة الرئيسية الجديدة EP45-EXTREME بواجهتي توصيل كروت الشاشة PCI-E 2.0x8 ودعم لتقنية CrossFireX ومنفذي شبكة مع دعم خاصية Teaming التى تسمح لمنفذي شبكة مستقلين بالعمل كمنفذ واحد لمضاعفة سرعة نقل البيانات، وهو ما يساعد على رفع مستوى الأداء بشكل عام مع خفض التحميل على المعالج. وفي حالة حدوث عطل في أحد منافذ التوصيل، فإنه بدعم خاصية network fault tolerance، يتم تحويل عملية نقل البيانات الخاصة به إلى المنفذ الآخر وبذلك نضمن استمرار عمل الشبكة طوال الوقت.
وزودت جيجابايت سلسلة لوحتها الرئيسية EP45-EXTREME بنظام التبريد Hybrid Silent-Pipe من GIGABYTE الذي يمنح مستوى متميز من التبريد عند استخدام التبريد الاعتيادي بالهواء أو بالماء. ودعمتها بشاشة رقمية لتحديد أسباب المشاكل ومؤشرات ضوئية للتحذير من مشاكل رفع تردد التشغيل وزيادة الجهد الكهربي وارتفاع درجة الحرارة.
يذكر أن السلسلة الجديد تدعم النسخة المتطورة من التقنية الذكية لتوفير الطاقة DES Advanced والجيل الثاني من تقنية التحمل الفائق، بما يجعلها اللوحة المثالية لعملية رفع تردد التشغيل ويمنحها استقراراً هائلاً للجهاز وتوفيراً فائقاً للطاقة



أطلق قراصنة الإنترنت نوعاً جديداً من رسائل البريد الإلكتروني التي تحاول خداع المستخدمين لإصابة أجهزتهم ببرامج تخريبية.

وتحمل الرسائل المخادعة في عنوانها الإصدار السابع من إنترنت إكسبلورر "Internet Explorer 7"، وتوهم المستخدمين أنها من موقع مايكروسوفت من خدمة عروض خصائص مايكروسوفت "Microsoft Feature Offers".

هذا ولا تحتوي الرسائل المزعجة على أي توضيح ولكنها تحتوي على وصلة تحمل عبارة تحديث لأحدث إصدار (download the latest version!). وعبارة تصف خدمة مايكروسوفت. وبمجرد النقر على وصلة التحميل، يتم توجيه المستخدم إلى صفحة مشبوهة، وتحاول الصفحة تحميل ملف "update.exe" يبلغ حجمه 136 كيلوبايت. يقوم هذا الملف بإصابة جهاز المستخدم ويقوم بتحميل برامج تخريبية.

يذكر أن القراصنة استخدموا نفس التقنية التخريبية في الشهر الماضي في محاولة لتحميل برنامج تخريبي يتخفى في شكل صور للفنانة الأجنبية انجلينا جولي.

لذلك توصي شركات الحماية المستخدمين بعدم تحميل إصدارات التحديث لأي من شركات البرامج المشهورة مثل مايكروسوفت وغيرها من خلال مواقعهم الإلكترونية الرئيسية. فمثل هذه الشركات لديها مواقع متميزة يمكن من خلالها تحميل أحدث الإصدارات دون أية مخاطر




أظهرت الأبحاث التي أجرتها مختبرات إتش بي نتائجاً مذهلة تشكك في فعالية ما يسمى بالتسويق الاجتماعي، أو التسويق عن طريق حث الأفراد على نقل الرسائل وإرسالها لأصدقائهم ومعارفهم بحيث يتضاعف وصول الرسائل إلى أكبر شريحة ممكنة.
حيث أجرى مختبر Social Computing Lab التابع لشركة HP أبحاثاً معمقة ودراسات تفصيلية حول الطريقة التي يتبناها مستخدمو الإنترنت للتواصل في عدد من أشهر مواقع التواصل الاجتماعي، بما في ذلك موقع فيس بوك Facebook ويوتيوب YouTube. وتوصلت الدارسة إلى معادلةٍ تظهر كيفية اكتساب مواقع الإنترنت للشعبية والانتشار أو خسارتها، وذلك من خلال تحديد طريقة التفاعل بين الشبكات الإجتماعية.
وأظهرت نتائج البحث أن مستخدمي الإنترنت ليسوا اجتماعيين للدرجة التي يظنها الباحثون، الأمر الذي يوضح السلوك الانتقائي الذي تنتهجه العديد من الحملات التسويقية.
فعلى سبيل المثال، أجرت المختبر تحليلاً معمقاً على 95 مليون رسالة بريد إلكتروني، وأتت النتائج لتقول أنه بصرف النظر عن العدد الكبير من العناوين الذي يقوم المستخدم بإضافتهم إلى قائمة أصدقائه إلا أنه غالباً ما يتواصل مع 2 أو 3 أشخاص منهم فقط، الأمر الذي يبرهن أن الرسائل التسويقية لا تنتشر بالشكل المطلوب دائماً وبالتالي عدم جدوى وفعالية "التسويق الاجتماعي